خاص / SME
فى محاولة لتحفيز لاعبى الفرق المشاركة فى مونديال قطر 2022 على العطاء وتقديم أجمل ما لديهم على البساط الأخضر، عمدت لجنة المشاريع والإرث المنظمة للمونديال على تطبيق معايير وآليات غير معهودة فى تاريخ اللعبة.
فقد فوجىء لاعبو فريق البرازيل المتمركز باستاد حمد الكبير، بتزيين غرف نومهم بصورهم فى عهد الطفولة، ومتعلقات شخصية لثقل روح الاندماج والألفة بالمكان، فى لمسة سحرية تداعب مشاعرهم، لم يعدها الاعبين من قبل ، والذين سارعوا لنشر مقاطع لغرفهم المميزة على مواقع التواصل الاجتماعى،حيث كان على رأسهم اللاعب نيمار لاعب باريس سان جيرمان ،وفينسيوس جونيور لاعب ريال مدريد، الى جانب نجمي الدوري الإنجليزي الممتاز أنتوني وريتشارليسون.
حيث لم يكتفى الأمر عند هذا الحد ، بل حاولت المشاريع والإرث صبغ المكان باللونين الأصفر والازرق، حتى الأسوار التى على جدرانها أساطير الكرة البرازيلية، كالاعبين بيليه ورونالدو، وانتصارات الفريق منذ عام 1958 وحتى عام 2002.