سنة 2012 وصل المنتخب المغربي بمعية مدربه العاشق والشغوف والمحترق بنار الفوتصال الجميلة هشام الدكيك، إلى المونديال لأول مرة، كان مونديال القاعة يحتفي بتايلاند بنسخته السابعة.
خسر الأسود مباريات دور المجموعات بكاملها، بالثمانية أمام بنما، بالهدفين أمام إيران وبالخمسة أمام إسبانيا، ولم يسأل لا الدكيك ولا الأسود عن هزائمهم تلك، فقد كانوا في حضرة أقوى البطولات العالمية يتعلمون، ومن يتعلم لا ينهزم، وتكرر معهم نفس المشهد في دورة كولومبيا بعد أربع سنوات، سقطوا بخماسية أمام أدربيدجان ومثلها أمام إيران، وشهدت المباراة الثالثة على انبلاج الضوء الأول في سماء المونديال، فبرغم خسارة الأسود أمام إسبانيا في مباراتهم الثالثة برباعية لثلاثة، إلا أن التلميذ التقط الإشارة وهضم الدرس جيدا.
ومن كان التلميذ والحالم في محراب المونديال، هو هشام الدكيك الذي سيوظف الخبرة المكتسبة في المونديالين الأوليين، ليشق الطريق الأولى نحو العالمية، أن يصبح السيد الأول لإفريقيا، منتزعا التاج القاري من المنتخب المصري، وتلك كانت لحظة فارقة في تشكيل هذه اللوحة الرائعة التي نقف وكل العالم منبهرين أمام تلاوينها الجميلة.
من لحظة القبض على اللقب الإفريقي الثاني تواليا بمدينة العيون المنيعة، سيشترك مهندس النجاحات، فوزي لقجع رئيس الجامعة، مع الكيميائي هشام الدكيك في وضع الأساسات القوية لصرح كرة القاعة، ببناء القاعدة أولا والبطولة الوطنية تشهد تحولا كبيرا في نظام حياتها، وبتمكين المنتخب المغربي من سلسلة معسكرات ووديات، سمحت لهشام الدكيك بأن يصبح الفوتصال الهواء الذي يتنفسه والتحدي الأكبر الذي تستمع به كل حواسه.
وعندما نجرد الإكراهات التي لاحقت هشام الدكيك في تحضيره ومشاركته في مونديال أوزبكستان، وهو يجرد بشكل قهري من ركائز بشرية، بغيابها القصري تبخرت الكثير من المتغيرات التكتيكية التي كانت تغنى منظومة اللعب، نقف على ما بلغه هشام الدكيك من حرفنة ودقة الصنعة، في إبداع أنماط جديدة، بل وفي صناعة الإنجاز في صورة إعجاز وفي مولد فجر من عتمة الظلام، ومن تحويل الجمرة إلى ثمرة، وتلك هي خاصية النبغاء والكيميائيين الخالدين، وهشام الدكيك إبن وطني واحد منهم..
سنة 2012 وصل المنتخب المغربي بمعية مدربه العاشق والشغوف والمحترق بنار الفوتصال الجميلة هشام الدكيك، إلى المونديال لأول مرة، كان مونديال القاعة يحتفي بتايلاند بنسخته السابعة.
خسر الأسود مباريات دور المجموعات بكاملها، بالثمانية أمام بنما، بالهدفين أمام إيران وبالخمسة أمام إسبانيا، ولم يسأل لا الدكيك ولا الأسود عن هزائمهم تلك، فقد كانوا في حضرة أقوى البطولات العالمية يتعلمون، ومن يتعلم لا ينهزم، وتكرر معهم نفس المشهد في دورة كولومبيا بعد أربع سنوات، سقطوا بخماسية أمام أدربيدجان ومثلها أمام إيران، وشهدت المباراة الثالثة على انبلاج الضوء الأول في سماء المونديال، فبرغم خسارة الأسود أمام إسبانيا في مباراتهم الثالثة برباعية لثلاثة، إلا أن التلميذ التقط الإشارة وهضم الدرس جيدا.
ومن كان التلميذ والحالم في محراب المونديال، هو هشام الدكيك الذي سيوظف الخبرة المكتسبة في المونديالين الأوليين، ليشق الطريق الأولى نحو العالمية، أن يصبح السيد الأول لإفريقيا، منتزعا التاج القاري من المنتخب المصري، وتلك كانت لحظة فارقة في تشكيل هذه اللوحة الرائعة التي نقف وكل العالم منبهرين أمام تلاوينها الجميلة.
من لحظة القبض على اللقب الإفريقي الثاني تواليا بمدينة العيون المنيعة، سيشترك مهندس النجاحات، فوزي لقجع رئيس الجامعة، مع الكيميائي هشام الدكيك في وضع الأساسات القوية لصرح كرة القاعة، ببناء القاعدة أولا والبطولة الوطنية تشهد تحولا كبيرا في نظام حياتها، وبتمكين المنتخب المغربي من سلسلة معسكرات ووديات، سمحت لهشام الدكيك بأن يصبح الفوتصال الهواء الذي يتنفسه والتحدي الأكبر الذي تستمع به كل حواسه.
وعندما نجرد الإكراهات التي لاحقت هشام الدكيك في تحضيره ومشاركته في مونديال أوزبكستان، وهو يجرد بشكل قهري من ركائز بشرية، بغيابها القصري تبخرت الكثير من المتغيرات التكتيكية التي كانت تغنى منظومة اللعب، نقف على ما بلغه هشام الدكيك من حرفنة ودقة الصنعة، في إبداع أنماط جديدة، بل وفي صناعة الإنجاز في صورة إعجاز وفي مولد فجر من عتمة الظلام، ومن تحويل الجمرة إلى ثمرة، وتلك هي خاصية النبغاء والكيميائيين الخالدين، وهشام الدكيك إبن وطني واحد منهم..
سنة 2012 وصل المنتخب المغربي بمعية مدربه العاشق والشغوف والمحترق بنار الفوتصال الجميلة هشام الدكيك، إلى المونديال لأول مرة، كان مونديال القاعة يحتفي بتايلاند بنسخته السابعة.
خسر الأسود مباريات دور المجموعات بكاملها، بالثمانية أمام بنما، بالهدفين أمام إيران وبالخمسة أمام إسبانيا، ولم يسأل لا الدكيك ولا الأسود عن هزائمهم تلك، فقد كانوا في حضرة أقوى البطولات العالمية يتعلمون، ومن يتعلم لا ينهزم، وتكرر معهم نفس المشهد في دورة كولومبيا بعد أربع سنوات، سقطوا بخماسية أمام أدربيدجان ومثلها أمام إيران، وشهدت المباراة الثالثة على انبلاج الضوء الأول في سماء المونديال، فبرغم خسارة الأسود أمام إسبانيا في مباراتهم الثالثة برباعية لثلاثة، إلا أن التلميذ التقط الإشارة وهضم الدرس جيدا.
ومن كان التلميذ والحالم في محراب المونديال، هو هشام الدكيك الذي سيوظف الخبرة المكتسبة في المونديالين الأوليين، ليشق الطريق الأولى نحو العالمية، أن يصبح السيد الأول لإفريقيا، منتزعا التاج القاري من المنتخب المصري، وتلك كانت لحظة فارقة في تشكيل هذه اللوحة الرائعة التي نقف وكل العالم منبهرين أمام تلاوينها الجميلة.
من لحظة القبض على اللقب الإفريقي الثاني تواليا بمدينة العيون المنيعة، سيشترك مهندس النجاحات، فوزي لقجع رئيس الجامعة، مع الكيميائي هشام الدكيك في وضع الأساسات القوية لصرح كرة القاعة، ببناء القاعدة أولا والبطولة الوطنية تشهد تحولا كبيرا في نظام حياتها، وبتمكين المنتخب المغربي من سلسلة معسكرات ووديات، سمحت لهشام الدكيك بأن يصبح الفوتصال الهواء الذي يتنفسه والتحدي الأكبر الذي تستمع به كل حواسه.
وعندما نجرد الإكراهات التي لاحقت هشام الدكيك في تحضيره ومشاركته في مونديال أوزبكستان، وهو يجرد بشكل قهري من ركائز بشرية، بغيابها القصري تبخرت الكثير من المتغيرات التكتيكية التي كانت تغنى منظومة اللعب، نقف على ما بلغه هشام الدكيك من حرفنة ودقة الصنعة، في إبداع أنماط جديدة، بل وفي صناعة الإنجاز في صورة إعجاز وفي مولد فجر من عتمة الظلام، ومن تحويل الجمرة إلى ثمرة، وتلك هي خاصية النبغاء والكيميائيين الخالدين، وهشام الدكيك إبن وطني واحد منهم..
سنة 2012 وصل المنتخب المغربي بمعية مدربه العاشق والشغوف والمحترق بنار الفوتصال الجميلة هشام الدكيك، إلى المونديال لأول مرة، كان مونديال القاعة يحتفي بتايلاند بنسخته السابعة.
خسر الأسود مباريات دور المجموعات بكاملها، بالثمانية أمام بنما، بالهدفين أمام إيران وبالخمسة أمام إسبانيا، ولم يسأل لا الدكيك ولا الأسود عن هزائمهم تلك، فقد كانوا في حضرة أقوى البطولات العالمية يتعلمون، ومن يتعلم لا ينهزم، وتكرر معهم نفس المشهد في دورة كولومبيا بعد أربع سنوات، سقطوا بخماسية أمام أدربيدجان ومثلها أمام إيران، وشهدت المباراة الثالثة على انبلاج الضوء الأول في سماء المونديال، فبرغم خسارة الأسود أمام إسبانيا في مباراتهم الثالثة برباعية لثلاثة، إلا أن التلميذ التقط الإشارة وهضم الدرس جيدا.
ومن كان التلميذ والحالم في محراب المونديال، هو هشام الدكيك الذي سيوظف الخبرة المكتسبة في المونديالين الأوليين، ليشق الطريق الأولى نحو العالمية، أن يصبح السيد الأول لإفريقيا، منتزعا التاج القاري من المنتخب المصري، وتلك كانت لحظة فارقة في تشكيل هذه اللوحة الرائعة التي نقف وكل العالم منبهرين أمام تلاوينها الجميلة.
من لحظة القبض على اللقب الإفريقي الثاني تواليا بمدينة العيون المنيعة، سيشترك مهندس النجاحات، فوزي لقجع رئيس الجامعة، مع الكيميائي هشام الدكيك في وضع الأساسات القوية لصرح كرة القاعة، ببناء القاعدة أولا والبطولة الوطنية تشهد تحولا كبيرا في نظام حياتها، وبتمكين المنتخب المغربي من سلسلة معسكرات ووديات، سمحت لهشام الدكيك بأن يصبح الفوتصال الهواء الذي يتنفسه والتحدي الأكبر الذي تستمع به كل حواسه.
وعندما نجرد الإكراهات التي لاحقت هشام الدكيك في تحضيره ومشاركته في مونديال أوزبكستان، وهو يجرد بشكل قهري من ركائز بشرية، بغيابها القصري تبخرت الكثير من المتغيرات التكتيكية التي كانت تغنى منظومة اللعب، نقف على ما بلغه هشام الدكيك من حرفنة ودقة الصنعة، في إبداع أنماط جديدة، بل وفي صناعة الإنجاز في صورة إعجاز وفي مولد فجر من عتمة الظلام، ومن تحويل الجمرة إلى ثمرة، وتلك هي خاصية النبغاء والكيميائيين الخالدين، وهشام الدكيك إبن وطني واحد منهم..