Retail
الخميس, أكتوبر 16, 2025
  • الرئيسية
  • أخر الاخبار
  • تقارير
  • كرة قدم
  • كرة سلة
  • تنس
  • محركات
  • مقالات
  • فيديو
  • هيئة التحرير
  • منوعات
  • أتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • العربية
  • English
No Result
View All Result
SPORT MIDDLE EAST
رئيس التحرير:محمد العشري
No Result
View All Result

اللعب مع الكبار

by محمد العشري
يونيو 19, 2025
in مقالات
0

YOU MAY ALSO LIKE

قلالي

بلعيد.. رحيل موسوعة

عن المنتخب المغربية-بقلم/ بدر الدين الإدريسي
يقلب أمين بنهاشم في رأسه الأفكار، يعبر سريعا خرائط التمني ومسالك الأمل ليبدأ موندياله الأمريكي، بشيء يذكره التاريخ، ما يشبه كتابة الفصول الأولى للملحمة، فلا يجد في كل المعابر الممكنة، سوى طريق واحد يمكن أن يأتمن عليه أحلامه وأحلام وداد الأمة، أن يحضر فريقه ليكون كثلة واحدة تتقن بشكل كبير الدفاع الموضعي، أمام فريق لا يتنفس خارج الإستحواذ، ولا يتقن سوى كرة الإمتلاك واللعب بلا هودة في مناطق المنافس.
إنها أصول اللعب مع الكبار، الذي يفرض أن يكون الوداد عارفا بقدراته وحدوده وممكناته، فلا يرمي أبدا بنفسه إلى التهلكة.
نفهم من كل هذا أن غوارديولا الذي قال عن موسمه الأخير، أنه الأسوأ في مساره التدريبي، عطفا على نوبات الهبوط والتصدع التي ضربت المان سيتي في كل المسابقات التي دخلها، فلا هو كان بين كبار القارة العجوز في مربع الأقوياء، ولا هو استلذ كنا عادته فن اللعب بمنتهى الشموخ والعنفوان.
ونفهم أيضا، أن غوارديولا يأتي بالسيتزن إلى مونديال الأندية ليصحح صورة مشروخة، وبالطبع فإنه يريد أن يصعد من كل الخرائب التي سقط فيها، وبالتالي سيكون كارثيا لو أن المان سيتي ضل الطريق في دور المجموعات، لذلك سيدخل مباراة الوداد يوم الأربعاء، متحفظا ويقظا ولكن من دون أن يتنازل عن طبائعه وهويته التكتيكية التي اكتسبها مع الفيلسوف غوارديولا، وأمين بنهاشم يقرأ في صفحة المباراة المتخيلة، نوايا غوارديولا، لذلك سيأخذ طريقا واحدا لا ثاني له، هو أن يلعب بنظام الكتلة التي تتحرك بتركيز شديد، إن فرض عليه السيتي اللعب ببلوك نازل، رضي أن يلعب كذلك، من دون أن يخجل من نظام الحافلة، ومن دون أن يعرض أجزاء هذه الحافلة التي تقف كالجدار المرصوص للتلف، ومن دون أن يتفكك دفاعيا، لأن أي تفريط في التماسك عند اللعب دفاعيا سيعرض المنظومة بكاملها للتلف، وبعدها ستكون لطريقة إخراج الكرة من المنطقة، دور وأي دور في فتح جبهة الأمل لإصابة دفاع السيتي بالألم.
قال بنهاشم وهو يقدم لمباراته الإفتتاحية أمام مانشستر سيتي، أنه يستلهم الشيء الكثير مما يفكر فيه، من المنتخب الوطني الذي ترك في مونديال قطر 2022، ما خلده في الذاكرة العالمية، ليس القصد فقط أن يتحمل بالكامل مسؤولية تشريف كرة القدم المغربية، التي غدت علامة فارقة عالميا، ولكن ما قصده أن يستلهم الأسلوب الذي دبر به أسود الأطلس دور مجموعات المونديال، بخاصة المباراة الإفتتاحية أمام منتخب كرواتيا الذي أتى إلى قطر وصيفا لمونديال 2018، مباراة منها كسب أسود الأطلس نقطة مفتاحية في مسار كأس العالم.
الشيء ذاته فعله المنتخب الأولمبي وهو يفتتح دورة باريس 2024، حيث اعترض طريقه من البداية منتخب الأرجنتين، وبذكاء كبير تحمل أولمبيونا ضغط المباراة وهيجان المنافس، إلى أن لدغوه من الجحر المفتوح وحققوا الفوز الذي أعطاهم أجنحة للتحليق في سماء الكبار.
الإستلهام هو الطريق لتحريك مفاصل الإلهام، وما من أحد يمكن أن يصادر أحلام الوداد وبنهاشم في جعل هذا المونديال الثالث لوداد الأمة، مونديالا إستثنائيا..
فقط نتوكل، والباقي على الله..

ShareTweet

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Advertisement

Advertisement

Search

No Result
View All Result

Advertisement

  • الرئيسية
  • أخر الاخبار
  • تقارير
  • كرة قدم
  • كرة سلة
  • تنس
  • محركات
  • مقالات
  • فيديو
  • هيئة التحرير
  • منوعات
  • أتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • العربية
  • English

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخر الاخبار
  • تقارير
  • كرة قدم
  • كرة سلة
  • تنس
  • محركات
  • مقالات
  • فيديو
  • هيئة التحرير
  • منوعات
  • أتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • العربية
  • English